Enfatha

  • الصفحة الرئيسية
  • تعريف الموقع
  • شرح وتفسير الكتاب المقدس
    • شرح وتفسير العهد القديم
      • شرح أسفار موسى الخمسة
      • شرح الأسفار الشعرية
        • شرح سفر نشيد الأنشاد
          • مقدمة شرح نشيد الأنشاد
          • شرح نشيد الأنشاد الإصحاح الأول
          • شرح نشيد الأنشاد الإصحاح الثاني
          • شرح نشيد الأنشاد الإصحاح الثالث
          • شرح نشيد الأنشاد الإصحاح الرابع
    • شرح وتفسير العهد الجديد
      • شرح إنجيل متى
        • مقدمة شرح إنجيل متى
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الأول
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثاني
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثالث
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الرابع
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الخامس
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السادس
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السابع
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثامن
        • شرح إنجيل متى الإصحاح التاسع
        • شرح إنجيل متى الإصحاح العاشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الحادي عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثاني عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثالث عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الرابع عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الخامس عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السادس عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السابع عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثامن عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح التاسع عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح العِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الواحد والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثاني والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثالث والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الرابع والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الخامس والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السادس والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السابع والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثامن والعِشْرون
      • شرح وتفسير رسالة أفسس
        • مقدمة شرح رسالة أفسس
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الأول
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الثاني
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الثالث
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الرابع
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الخامس
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح السادس
      • الرسالة إلى العبرانيين
        • مقدمة الرسالة إلى العبرانيين
        • الإصحاح الأول من الرسالة إلى العبرانيين
        • الإصحاح الثاني من الرسالة إلى العبرانيين
  • عظات روحية ولاهوتية
  • نبذات روحية قصيرة
  • مقالات روحية ولاهوتية
  • اكتب لنا رسالتك

Tag Archives: الحياة

عظة رأس السنة 2018 – النور الحي (العظة الأخيرة)

Posted on 23 يناير, 2018 by admin

تابع عظة رأس السنة 2018: النور الحي – نور الحياة
العظة الخامسة والأخيرة، الثلاثاء الموافق 23/1/2018

+ وَأَمَّا أَنْتُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ فَلَسْتُمْ فِي ظُلْمَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكُمْ ذَلِكَ الْيَوْمُ كَلَِصٍّ. جَمِيعُكُمْ أَبْنَاءُ نُورٍ وَأَبْنَاءُ نَهَارٍ. لَسْنَا مِنْ لَيْلٍ وَلاَ ظُلْمَةٍ. فَلاَ نَنَمْ إِذاًكَالْبَاقِينَ، بَلْ لِنَسْهَرْ وَنَصْحُ، لأَنَّ الَّذِينَ يَنَامُونَ فَبِاللَّيْلِ يَنَامُونَ، وَالَّذِينَ يَسْكَرُونَ فَبِاللَّيْلِ يَسْكَرُونَ. وَأَمَّا نَحْنُ الَّذِينَ مِنْ نَهَارٍ، فَلْنَصْحُ لاَبِسِينَ دِرْعَ الإِيمَانِ وَالْمَحَبَّةِ، وَخُوذَةًهِيَ رَجَاءُ الْخَلاَصِ (1تسالونيكي 5: 4 – 8)

Posted in عظة رأس السنة 2018 | Tags: 2018, الأخيرة, الحي, الحياة, السنة, العظة, المهندس, النور, بمناسبة, رأس, عظة, فؤاد, فريد, قلتة, نور | Leave a comment |

عظة رأس السنة 2018 – النور الحي (العظة الرابعة)

Posted on 16 يناير, 2018 by admin

عظة رأس السنة 2018: النور الحي – نور الحياة
العظة الرابعة، الثلاثاء الموافق 16/1/2018

+ قُومِي اسْتَنِيرِي لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ نُورُكِ وَمَجْدُ الرَّبِّ أَشْرَقَ عَلَيْكِ. لأَنَّهُ هَا هِيَ الظُّلْمَةُ تُغَطِّي الأَرْضَ وَالظَّلاَمُ الدَّامِسُ الأُمَمَ. أَمَّا عَلَيْكِ فَيُشْرِقُ الرَّبُّ وَمَجْدُهُ عَلَيْكِ يُرَى. فَتَسِيرُ الأُمَمُ فِي نُورِكِ وَالْمُلُوكُ فِي ضِيَاءِ إِشْرَاقِكِ؛ لاَ تَكُونُ لَكِ بَعْدُ الشَّمْسُ نُوراً فِي النَّهَارِ وَلاَ الْقَمَرُ يُنِيرُ لَكِ مُضِيئاً بَلِ الرَّبُّ يَكُونُ لَكِ نُوراً أَبَدِيّاً وَإِلَهُكِ زِينَتَكِ (إشعياء 60: 1 – 3؛ 19)

Posted in عظة رأس السنة 2018 | Tags: 2018, الحي, الحياة, الرابعة, السنة, العظة, المهندس, النور, بمناسبة, رأس, عظة, فؤاد, فريد, قلتة, نور | Leave a comment |

عظة رأس السنة 2018 – النور الحي (العظة الثالثة)

Posted on 9 يناير, 2018 by admin

عظة رأس السنة 2018: النور الحي – نور الحياة
العظة الثالثة، الثلاثاء الموافق 9/1/2018

+ ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «مُدَّ يَدَكَ نَحْوَ السَّمَاءِ لِيَكُونَ ظَلاَمٌ عَلَى أَرْضِ مِصْرَ حَتَّى يُلْمَسُ الظَّلاَمُ». فَمَدَّ مُوسَى يَدَهُ نَحْوَ السَّمَاءِ فَكَانَ ظَلاَمٌ دَامِسٌ فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ. لَمْ يُبْصِرْ أَحَدٌ أَخَاهُ وَلاَ قَامَ أَحَدٌ مِنْ مَكَانِهِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ. وَلَكِنْ جَمِيعُ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَ لَهُمْ نُورٌ فِي مَسَاكِنِهِمْ. (خروج 10: 21 – 23)

Posted in عظة رأس السنة 2018 | Tags: 2018, الثالثة, الحي, الحياة, السنة, العظة, المهندس, النور, بمناسبة, رأس, عظة, فؤاد, فريد, قلتة, نور | Leave a comment |

عظة رأس السنة 2018 – النور الحي (العظة الثانية)

Posted on 2 يناير, 2018 by admin

عظة رأس السنة 2018: النور الحي – نور الحياة
العظة الثانية، الثلاثاء الموافق 2/1/2018

+وَلَكِنْ لاَ يَكُونُ ظَلاَمٌ لِلَّتِي عَلَيْهَا ضِيقٌ. كَمَا أَهَانَ الزَّمَانُ الأَوَّلُ أَرْضَ زَبُولُونَ وَأَرْضَ نَفْتَالِي يُكْرِمُ الأَخِيرُ طَرِيقَ الْبَحْرِ عَبْرَ الأُرْدُنِّ جَلِيلَ الأُمَمِ. اَلشَّعْبُ السَّالِكُ فِي الظُّلْمَةِ أَبْصَرَ نُوراًعَظِيماً. الْجَالِسُونَ فِي أَرْضِ ظَِلاَلِ الْمَوْتِ أَشْرَقَ عَلَيْهِمْ نُورٌ. أَكْثَرْتَ الأُمَّةَ. عَظَّمْتَ لَهَا الْفَرَحَ. يَفْرَحُونَ أَمَامَكَ كَالْفَرَحِ فِي الْحَصَادِ. كَالَّذِينَ يَبْتَهِجُونَ عِنْدَمَا يَقْتَسِمُونَ غَنِيمَةً. (أشعياء 9: 1 – 3)

 

Posted in عظة رأس السنة 2018 | Tags: 2018, الثانية, الحي, الحياة, السنة, العظة, المهندس, النور, بمناسبة, رأس, عظة, فؤاد, فريد, قلتة, نور | Leave a comment |

عظة رأس السنة 2018 – النور الحي (العظة الأولى)

Posted on 26 ديسمبر, 2017 by admin

عظة رأس السنة 2018: النور الحي – نور الحياة
العظة الأولى، الثلاثاء الموافق 26/12/2017

+ ثُمَّ غَطَّتِ السَّحَابَةُ خَيْمَةَ الاِجْتِمَاعِ وَمَلأَ بَهَاءُ الرَّبِّ الْمَسْكَنَ، فَلَمْ يَقْدِرْ مُوسَى أَنْ يَدْخُلَ خَيْمَةَ الاِجْتِمَاعِ لأَنَّ السَّحَابَةَ حَلَّتْ عَلَيْهَا وَبَهَاءُ الرَّبِّ مَلأَ الْمَسْكَنَ، وَعِنْدَ ارْتِفَاعِ السَّحَابَةِ عَنِ الْمَسْكَنِ كَانَ بَنُو إِسْرَائِيلَ يَرْتَحِلُونَ فِي جَمِيعِ رِحْلاَتِهِمْ. وَإِنْ لَمْ تَرْتَفِعِ السَّحَابَةُ لاَ يَرْتَحِلُونَ إِلَى يَوْمِ ارْتِفَاعِهَا. لأَنَّ سَحَابَةَ الرَّبِّ كَانَتْ عَلَى الْمَسْكَنِ نَهَاراً. وَكَانَتْ فِيهَا نَارٌ لَيْلاً أَمَامَ عُِيُونِ كُلِّ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ فِي جَمِيعِ رِحْلاَتِهِمْ (خروج 40: 34 – 38)

 

Posted in عظة رأس السنة 2018 | Tags: 2018, الأولى, الحي, الحياة, السنة, العظة, المهندس, النور, بمناسبة, رأس, عظة, فؤاد, فريد, قلتة, نور | Leave a comment |

الحياة الشخصية للمُكرس

Posted on 23 يونيو, 2012 by admin

عظة عن الحياة الشخصية للمُكرس
أُلقيت في لقاء التكريس البتولي 23-6-2012
لتحميل العظة أضغط : هنــــــــــــــــــــــا

Posted in عظات روحية ولاهوتية | Tags: الحياة, الشخصية, القلب, المؤمن, المهندس, تكريس, شخصية, فؤاد, فريد, قلتة, للمُكرس |

الحياة بالروح القدس – بمناسبة عيد حلول الروح القدس

Posted on 3 يونيو, 2012 by admin

الحيـــــاة بالـــــروح القـــــدس

الله الذي قدم لنا الفداء بابنه الرب يسوع المسيح الذي مات من أجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا، ثم صعد إلى السماء، وقبل صعوده قال: [ لا أترككم يتامى. إني آتي إليكم ] (يوحنا 14: 18).
المسيح بذلك صعد إلى السماء وأرسل لنا كوعده الصادق الروح القدس، ليُحقق فينا عمل الفداء وحياة القداسة التي بدونها لن يُعاين أحد الرب، وبذلك لم يتركنا يتامى حتى نُعاينه في مجده الآتي.
يعلن القديس بولس الرسول عن خمسة علامات للروح القدس، ويُعطينا أعمق الاختبارات المسيحية، وهي واضحة في رسالته الثانية لأهل كورنثوس إذ يقول:
[ لكن الذي يُثبتنا معكم في المسيح وقد مسحنا هو الله، الذي ختَمنا أيضاً وأعطى عربون الروح في قلوبنا ] (2كورنثوس1: 21، 22)
[ ظاهراً أنكم رسالة المسيح مخدومة منَّا مكتوبة لا بحبر بل بروح الله الحي. لا في ألواح حجرية بل في ألواح قلب لحمية ] (2كورنثوس3: 3)
[ ونحن جميعاً ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف كما في مرآة، نتغير إلى تلك الصورة عينها من مجدٍ إلى مجد كما من الرب الروح ] (2كورنثوس 3: 18)
عزيزي القارئ أرجوك لتفتح قلبك إلى هذه الكنوز الإلهية الموهوبة لنا بروح الله القدوس لكي تحصُل على أمجادها وقوتها في حياتك الروحية وهي:

أولاً: المسحة: [ الذي يُثبتنا معكم وقد مسحنا هو الله ] (1كورنثوس 1: 21)
إن الرب يسوع هو (الممسوح) طبقاً لاسمه (المسيح) وحسب الأسفار المقدسة التي تُخبرنا أن مسيح تعني ممسوح.
الشخص المسيحي اعتمد ولبس المسيح وانتمى للمسيح الممسوح بالروح القدس، حيث كانت المسحة في طقوس العهد القديم تتم في تخصيص وإفراز وتدشين ثلاثة من قادة الشعب في العهد القديم وهم: النبي – والكاهن – والملك.
فالنبي: كان يُمسح ويُفرز حتى يشهد لِما يُعلنه الله لهُ ويسعى لتطبيق مشيئة الله، وبذلك وهبنا الروح القدس هنا بنعمة لنعمل به إرادة الله في حياتنا مُتممين الشهادة الحيَّة لما يُعلنه لنا بكلمته المباركة.
والكاهن: يُمسح ليقوم كوسيط بين الله والشعب، ويُصلي شافعاً في الآخرين، ونحن صرنا بمسحة الميرون لنا صِفات كهنوت الله المقدس لنقترب منه ونعبده منكسرين عند قدميه، مقدمين صلاة وعبادة دائمة، بخور الإيمان والمحبة؛ بل ونرفع قلوبنا حاملة آلام الآخرين وخطاياهم وحاجاتهم أمام عرش النعمة، وبذلك نشترك في كهنوت ربنا ومُخلصنا يسوع المسيح.
والملك: يُمسح ليحكم باسم الله، ويكون مثالاً للرب لدى الشعب، ونحن نُلنا بالمسحة المقدسة، أن نكون كهنوت ملوكي لله، لتكون حياتنا منتصرة بقوة على الذات والخطية والتجارب والمشقات. وهذه هي شرف دعوتنا العُليا وبها نكون ملوك حقيقيين في حكم حياتنا بصدق وأمانة إلى المنتهى.
وهكذا ننال بالمسحة هذه الحياة في خدمات ثُلاثية مُباركة.
بل نجد أن رسم المسحة له يُعطينا مع هذه الخدمات الثلاثة ما هو أبدع أيضاً فيعطينا:
(1) مسحة الابتهاج: [ من أجل ذلك مسحك إلهك بدهن الابتهاج أكثر من رُفقائك ] (مزمور 45: 7)
(2) مسحة للشفاء: [ أمريض أحد بينكم فليدعو شيوخ الكنيسة فيصلُّوا عليه ويدهنوه بزيت باسم الرب، وصلاة الإيمان تشفي المريض والرب يُقيمه، وأن كان قد فعل خطية تُغفر لهُ ] (يعقوب5: 14، 15)، وهذا ما تُمارسه الكنيسة في سرّ مسحة المرضى.
وبهذا يقول الإنسان بكل فرح وإيمان مع المسيح: [ روح الرب عليّ لأنه مسحني لأُبشر المساكين، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب. لأُنادي للمأسورين بالإطلاق وللعُمي بالبصرّ وأُرسل المنسحقين في الحرية، وأكرز بسنة الرب المقبولة ] (لوقا4: 18، 19)
وهذا ما نصرخ به مع القديس بولس قائلين: [ الذي يُثبتنا معكم في المسيح وقد مسحنا هو الله ] (2كورنثوس1: 21)

ثانياً: الختم: [ الذي ختمنا أيضاً وأعطى عربون الروح في قلوبنا ] (2كورنثوس1: 22)
* الختم كان له صلة بكل الاصطلاحات التُجارية في كل عصرّ، ويُستعمل للتصديق والتثبيت، وبه يَثبُت المؤمن الذي يعيش مع المسيح بصدق، وذلك بِخَتْمهِ بختم الله وطابعه، وذلك شهادة لقبوله وتصديقاً لإخلاصه.
* والختم علامة للتملك، وبذلك فالروح القدس عندما يختمنا، فإنه يفرزنا ويُكرسنا للهن ويُعلمنا أننا لسنا بعد لذواتنا، ولكننا صرنا خاصة الله، اشتراها المسيح له المجد بدمه الذكي الثمين، وعليه أن نحيا بكل قلوبنا لمجده وخدمته.
* والختم عندما تظهر علامته على شمع الختم، فهو تعبير عن الحقيقة التي في الختم، وهكذا يحوَّل الروح القدس الذي يختمنا، النظريات الروحية إلى حقائق اختبارية في إحساسنا ومداركنا وذهننا الروحي وإرادتنا.
* والختم ينقل الرسم الذي عليه وبذلك يمنحنا الروح القدس، ويمنح لنا قلوباً تُرسم عليها شخص الرب يسوع المسيح، مما يطبع حياتنا بطابع صفاته مع مراعاة ضرورة أن يكون الشمع ليناً لتتضح الصورة عليه، الروح القدس من عمله أن يُلين قلوبنا حتى تتضح صورة المسيح الحبيب فيها، ولا تكون قاسية فيكسر القلب الصلب ويُلينه دائماً.
* فعلينا أن نأتي ونختم تعهدنا الإلهي بقبولنا لعمله فينا [ ومن قبل شهادته فقد خُتم أن الله صادق ] (يوحنا 3: 33)
وبذلك يأتي الروح القدس ويُصَّدَق على أمانتنا ويضع ختمه المجيد على ختمنا الضعيف الذي ختمناه بضعفنا وأيدينا المرتعشة، وعليه يكون الختم مزدوج، وهكذا نكون قد خُتمنا بالتمام ليوم الفداء حيث يأتي المسيح ويرى فينا هذا الختم ويدخلنا إلى ميراث قديسيه في النور.

ثالثاً: العربون: [ وأعطانا عربون الروح في قلوبنا ] (2كورنثوس 1: 22)
* فالعربون جاءت من العبرية ولها مغزى هام ونُقلت بمعناها إلى كل اللغات تقريباً، وايضاً إلى اللغة اليونانية.
* وتُمثل كلمة العربون القسط الأول في عملية الشراء، فعند شراء أي شيء فعلى الشاري أن يدفع مبلغاً فيلتزم البائع بأن يُتمم شروط العقد، كما يلتزم الشاري على دفع الأقساط كاملة، حتى النهاية. فعلينا المثابرة لتحقيق كامل الميراث الموعود به من الله لنا.
* فالروح القدس كعربون هو لنا قسط من الثمن، وايضاً عربون تام لميراثنا السماوي الكامل. فهو باكورة الحصاد. أي أنه القسط الأول من ميراثنا، يسكن في قلوبنا وحياتنا، مؤكداً لميراثنا السماوي الكامل، والفرق فقط في القياس والدرجة، فالعربون يُحمل كبذرة كل الميراث، والميراث هو لنا كمال نمو حياة هذه البذرة في ملكوت السماوات، فهو بذلك:
(1) يؤكد في قلوبنا أنه عربون ميراثنا السماوي الروحي الذي ستقدمه لنا السماء في المجد على حساب عمل المسيح الكامل.
(2) ولكن يوضح لنا القديس بولس أن هُناك فرق بسيط جداً فيقول: [ ولكن الذي صنعنا لهذا عينه هو الله الذي أعطانا عربون الروح ] (2كورنثوس 5: 5). فهنا لم نحصل بعد على ميراثنا الروحي كاملاً، ولكننا بالعربون نثق في نوال ميراثنا الطبيعي في الله في المجد. هذا هو ما سنلبسه من جسد المجد (القيامة) الذي سيعطيه لنا رب المجد يسوع في منزلنا السماوي الذي مضى ليعده لنا
* فهُنا يمنح عربون الروح القدس قوة تعمل فينا من أجل البهجة والتقوية والمُثابرة، فيجعل حياتنا الحالية تتشرب قوة وحياة إلهية ونُصرة على كل الآلام والأمراض إذ يمنحنا شيء سابق من هذا المجد ونحن نسعى لمجد القيامة، فنكون بذلك [ غير متكاسلين في الاجتهاد حارين في الروح. عابدين الرب ] (رومية 12: 11)

رابعاً: رسائل المسيح: [ ظاهرين أنكم رسالة المسيح مخدومة منا مكتوبة لا بحبر بل بروح الله الحي لا في ألواح حجرية بل في الوح قلب لحمية ] (2كورنثوس 3: 3)
* هُنا ينقل الروح القدس الساكن فينا صفات الرب يسوع المسيح وسجاياه وحياته في ألواحنا (قلوبنا) الحيَّة، إلى قلوب وحياة الآخرين الذين يروا فينا شخص المسيح الحي.
* فيصير بذلك كل واحد فينا رسالة للمسيح منقولة للآخرين، يقرأه كثيرون ككتاب مقدس. فهذا عمل الروح القدس في كل إنسان مؤمن حقيقي يعيش للمسيح بصدق.
* بالروح القدس ننقل بذلك للعالم الذي نعيش فيه رسالة محبة المسيح الحيَّة ومشيئته المقدسة لخلاص العالم.
* بمعنى آخر نصير نحن مكتوبون كرسالة حيَّة بإصبع الروح القدس الساكن فينا. فإن كانت الألواح الحجرية الذي كُتب عليها الناموس الموسوي صارت مُقدسة ووضعت بعناية شديدة في تابوت العهد حفظاً لها وتأميناً لسلامتها فكم بالحري نكون نحن الآن الذي كتب الروح القدس على ألواح قلوبنا اللحمية كرسالة منقولة للعالم فيها حياة يسوع ذاتها، والمودَعة في حياتنا المقدسة لله (أي تابوتنا) وذلك حفظاً وصوناً وتأميناً لسلامة حياة هذه الرسالة ونقلها إلى قلوب الناس بلا عيب فيها.
* كم إذاً يا إخوتي يحتاج الأمر لقبول الرسالة، وحفظها وصونها ونقلها كحياة مقدسة عاملة بالروح القدس، وامينة وحكيمة وثابتة. حتى تُعرف وتُقرأ من جميع الناس ونقدم المسيح إلى العالم الذي يجهل عمل الفداء المُبارك ونعمته المُخَلِّصة الغنية.
* يا رب ساعدنا أن نكون حاملين ألواح قلب لحمية، وليست حجرية صلبة فتنتقل حياتك يا يسوع بهدوء إلى العالم. وبذلك نكون حقيقةً رسائل حية ليسوع المسيح بالروح القدس العامل فينا.

خامساً: صور للمسيح: [ ونحن جميعاً ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف كما في مرآة نتغير لتلك الصورة عينها من مجد إلى مجد كما من الرب الروح ] (2كورنثوس 3: 18)
* حقيقةً، نحن بالروح القدس لسنا فقط رسالة مقروءة من الجميع، ولكن رسالة مصورة بصور ورسوم حيَّة فعَّلة.
* هذه الرسالة المصورة توجد في وسط كتاب حياتنا صورة حية يعمل فيها الروح القدس باستمرار ليُتممها ببراعة، حيث فيها يُعلن للعالم مجد يسوع ذاته ويُخفينا نحنُ تماماً، فتظهر صورة المسيح الحي على وجه بشريتنا الناضحة من أعماق قلوبنا فتُصبح الحياة لنا مثالاً حياً للعالم من مجد ربنا فينا.
* فعلينا نوال هذا الشَبَّه العظيم أن نستمر بالنظر في وجه يسوع والتركيز والتحديق فيه بالروح القدس. وعليه يعكس الروح مجده على ملامحنا ويرسم شبهه ومثاله على حياتنا وسلوكنا.
* هذا التفرُّس في وجه الرب يسوع المسيح يكون بوجه مكشوف، حيث لا يوجد بيننا وبينه أي عائق أو برقع أو حجاب أو سحاب. فلابد أن نصغي جيداً للروح القدس وهو يُرشدنا أن نطرح جانباً ما فينا من العالم والجسد وكل عائق، بل نصلبه تماماً بقوة صليب المسيح المبارك وبعمل الروح القدس فينا.
* وعندما نندمج بالمسيح ونثبت في شركته وعِشرته ترتسم فينا صفاته ومثاله وشبهه. من هُنا نقف أمام العالم صورة المسيح الحيَّة، ولسنا فقط رسائل حيَّة.
* نحن بذلك نصير بالروح القدس أسفاراً موضحة برسوم وصور فيها نُعلن للعالم مُخلصنا المُبارك والمجيد، كما أعلن هو اباه القدوس إذ هو صورة الله ورسم جوهره [ الذي (المسيح) وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا جلس عن يمين العظمة في الأعالي ] (عبرانيين 1: 3)
أحبائي اسرعوا في نوال صورة المسيح فيكم بالتفرس في وجهه بالروح القدس الساكن فينا، لتكون الشهادة الحيَّة للمسيح في هذه الأيام .
* ونراعي أن هذه الصورة يؤلفها الروح القدس فينا، يوماً بعد يوم تزداد وضوحاً وجمالاً، أي من (مجد إلى مجد) إلى أن تغوص بعد ذلك في مجد السماء عند مجيء المسيح ليأخذنا له.
* آه يا سيدي الرب هل من ملء الآن لنا نحن عبيدك الصغار. نصرخ إليك املأنا بروحك نحن أولادك الماثلين بين يديك. نلح ونصرُخ ونطلب المسحة، والختم، والعربون، والرسائل الحية، والصورة الحيَّة
يا سيدي الرب يسوع إلى وجهك أيها المُخلِّص الصالح ننظر، أطبع فينا ملامحك ورسالتك وصورتك، هذه هباتك لنا نحن البشر الضعفاء. حمداً وشكراً لك يا مُخلصنا .

المهندس فؤاد فريد قلته
الأحد 3 يونيو 2012م – 26 بشنس 1728 ش
عيد العنصرة، عيد حلول الروح القدس

Posted in نبذات روحية قصيرة | Tags: الحياة, الروح, العنصرة, القدس, المهندس, بالروح, بمناسبة, حلول, عيد, فؤاد, فريد, قلتة, مقالة |

رسائل للتوبة

Posted on 28 يوليو, 2011 by admin

رســــــــــائل للتوبـــــــــة

+ هذه الرسائل التي نبدأ بها معك ، إنما هي لخلاصك شخصياً ، ونطلب منك أن تقرأها ببساطة وهدوء وكشف لنفسك ولعلاقتك مع الله .

+ قد تكون أيها القارئ إنسان دنيوي لم تسمع أو سمعت عن العلاقة مع الله في شخص يسوع المسيح ، ولم تكتشف ما أنت فيه من حال ومكتفي بحياتك المُظلمة والخطية عادية جداً عندك ولازمة للحياة ، وتسعى وراء مستقبلك أو رزقك ويشغلك هذا عن كنز لم تكتشفه بعد ، وحياتك رتيبة ، ولكنك للأسف لم تعرف قيمة الحياة مع الله كاختبار ، ومكتفي بما أنت فيه . ولكن اسمع ما يقوله لك الروح :

  • [ قد صرنا كلنا كنجس و كثوب عدة كل أعمال برنا وقد ذبلنا كورقة وآثامنا كريح تحملنا ] (أش64: 6)

  • [ القلب أخدع من كل شيء وهو نجيس من يعرفه ] (أر17: 9)

هذه الآيات لا لرعبك ، ولكن لتُحدد موقفك الآن وكفاك ما أنت فيه .

آه يا رب ، غيَّر واصنع في هذه القلوب عملك وأعلن ذاتك يا ابن الله ليعرفك العالم الدنيوي ويعرف كنزك المخفي ، فيستهين بكل شيء أمام تياراتك الدافعة القوية .

+ قد تكون إنساناً قد سمع عن الله وعرف أن حقيقة الحياة بدونه تَعِسَة !!! ، أي حددت موقفك وعرفت أن الحياة الدنيوية حسب الخطية والفساد والشرّ إنما تجلب العار على صورتك التي خُلِقَت على صورة الله ومثاله ، ومع تحديدك ومعرفتك الطريق مازلت تعيش كالجاهل ، تُعزبك الخطية وتصنعها سواء بعد رفض طويل أو تفعلها سريعاً مع أول نداءٍ لها . تفعلها كعادة تمرر نفسك أحياناً أو لا تُمررها فتَعبُر عليها وتُريح ضميرك بكلمات سريعة ، هكذا يعيش العالم كله الآن .

عزيزي : المسألة لم تَعُد هكذا ببساطة ، فأجرة الخطية موت حتى على ابن أمة الرب يسوع المسيح الذي حمل خطايانا وصُلِبَ واُهين ومات – اسمع صوت الروح يقول :

  • [ إن سمعتم صوته فلا تقسوا قلوبكم ] (عب4: 7)

  • [ مادام لكم النور آمنوا بالنور لتصيروا أبناء النور ] (يو13: 36)

إذن المسألة يا عزيزي مسألة موت أو حياة ، أختار ما تُريد …

+ فقد تكون إنساناً عرف هذه الحقيقة : إن المسألة مسألة موت أو حياة ، وأنت الآن جاد في طريقك مع الله ، أحياناً تجمع كل إرادتك لتسير في النور أو تارة أخرى تترك كل هذا الميراث خلفك وإرادتك تكون ضعيفة ، بل ميتة ، وطريق الله بالنسبة لك هو طريق المُعذبين على الأرض !!!

إخلاصك هذا يا عزيزي جميل جداً ، ولكنك تُريد أن تعيش بطريق ليس هو طريق المسيح ، أعرف أن الرب يسوع قد دفع عنك كل شيء ، وأنت منذ أن تتفجر في قلبك وضميرك وإحساسك ومشاعرك كلها هذه الحقيقة : أن المسيح مات وغلب الموت والخطية والضعف على الصليب ، وأنه قام ناقضاً أو جاع الموت ، لم يعد إنسانك محصوراً الآن في مسألة الموت أو الحياة ، ولكنك دخلت إلى الحياة .

  • [ لأن الله الذي قال أن يُشرق نور من ظلمة ، هو الذي أشرق في قلوبنا لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح ] (2كو4: 6)

  • [ أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسيحيا ، وكل من كان حياً وآمن بي فلن يموت إلى الأبد ] (يو11: 25 – 26)

  • [ أي أن الله كان في المسيح مُصالحاً العالم لنفسه ، غير حاسب لهم خطاياهم وواضعاً فينا كلمة المُصالحة ] (2كو5: 19) .

فأنت لم ولن تُخلِّص نفسك بأية طريقة ومهما كانت روحية : [ ليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس اسمٌ آخر تحت السماء قد أُعطيَّ بين الناس بهِ ينبغي أن نَخْلُصَ ] (أع4: 12)

فتمسك بمسيحك المُنتصر على الموت بإيمان ثابت مهما كان ضعفك وخطيئتك وتعبك وفتورك وجفافك ، فهو حبيب المرضى وشافيهم إن تمسكوا به وثبتوا فيه [ أثبتوا فيَّ وأنا فيكم كما أن الغُصن لا يقدر أن يأتي بثمر من ذاته إن لم يثبُت في الكرمة ، كذلك أنتم أيضاً إن لم تثبتوا فيَّ ] (يو15: 4) .

+ قد تكون إنسان اكتشف هذا وسَلَّمت بالفعل حياتك بحب للمسيح وقد عمل فيك فترة من الزمن ، ولكنك تحت ضغط العالم وهموم هذا الزمان الحاضر ، لن أقول تركت المسيح ، بل أقول بردت العلاقة بينك وبينه ، ولم تعد كما بدأت بغيرة ، وأنت مُهدد أن تفقد هذه العشرة التي ليست من الأرض ، وكل هذا بسبب الانشغال بهمومك وارتباطاتك وبمشاغلك التي يُهيئها لك الشيطان كأنها أمر عادي وهي مطالب الإنسان الطبيعي من أكل وشُرب ونوم ومستقبل وزواج وأُسرة وأولاد … الخ … ولكن اسمع الروح يقول لك :-

  • [ اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة ] (مت26: 41)

  • [ ونحن غير ناظرين إلى الأشياء التي تُرى ، بل إلى التي لا تُرى ، لأن التي تُرى وقتية وأما التي لا تُرى فأبدية ] (2كو4: 18)

  • [ فأنتم أيها الأحباء إذ قد سبقتم فعرفتم احترسوا من أن تنقادوا بضلال الأردياء فتسقطوا من ثباتكم . ولكن انموا في النعمة وفي معرفة ربنا يسوع المسيح ] (2بط3: 17، 18)

لا تسمح يا عزيزي أن تدخل تحت أي هم أو خلافه ، تشعر أنه سيشدك عن طريق المسيح الذي اكتويت بحبه واختبرت حلاوة العشرة معهُ وحُريتك كابن من أولاده .

Posted in نبذات روحية قصيرة | Tags: التوبة, الحياة, المسيح, تجديد, رسائل, رسالة, للتوبة, مع |
يونيو 2025
دنثأربخجس
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930 
« مايو    

تصنيفات

بركة لقاء قداسة البابا

  • شرح وتفسير العهد الجديد
  • شرح وتفسير العهد القديم
  • شرح أسفار موسى الخمسة

الأرشيف

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • ديسمبر 2021
  • نوفمبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • سبتمبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • يونيو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017
  • نوفمبر 2017
  • أكتوبر 2017
  • سبتمبر 2017
  • أغسطس 2017
  • يوليو 2017
  • يونيو 2017
  • مايو 2017
  • أبريل 2017
  • مارس 2017
  • فبراير 2017
  • يناير 2017
  • ديسمبر 2016
  • نوفمبر 2016
  • أكتوبر 2016
  • سبتمبر 2016
  • أغسطس 2016
  • يوليو 2016
  • يونيو 2016
  • مايو 2016
  • أبريل 2016
  • مارس 2016
  • فبراير 2016
  • يناير 2016
  • ديسمبر 2015
  • نوفمبر 2015
  • أكتوبر 2015
  • سبتمبر 2015
  • أغسطس 2015
  • يوليو 2015
  • يونيو 2015
  • مايو 2015
  • أبريل 2015
  • مارس 2015
  • فبراير 2015
  • يناير 2015
  • ديسمبر 2014
  • نوفمبر 2014
  • أكتوبر 2014
  • سبتمبر 2014
  • أغسطس 2014
  • يوليو 2014
  • يونيو 2014
  • مايو 2014
  • أبريل 2014
  • مارس 2014
  • فبراير 2014
  • يناير 2014
  • ديسمبر 2013
  • نوفمبر 2013
  • أكتوبر 2013
  • سبتمبر 2013
  • أغسطس 2013
  • يوليو 2013
  • يونيو 2013
  • مايو 2013
  • أبريل 2013
  • مارس 2013
  • فبراير 2013
  • يناير 2013
  • ديسمبر 2012
  • نوفمبر 2012
  • أكتوبر 2012
  • سبتمبر 2012
  • أغسطس 2012
  • يوليو 2012
  • يونيو 2012
  • مايو 2012
  • أبريل 2012
  • مارس 2012
  • فبراير 2012
  • يناير 2012
  • ديسمبر 2011
  • نوفمبر 2011
  • أكتوبر 2011
  • سبتمبر 2011
  • أغسطس 2011
  • يوليو 2011
  • يونيو 2011
  • يناير 2011

صفحات

  • المتواجدون الآن
  • تعريف الموقع
    • محتويات الموقع
    • اتصل بنا

أحدث المقالات

  • شرح وتفسير الرسالة إلى العبرانيين الجزء 185 من شرح الإصحاح الثاني عشر تابع عدد 22 بتاريخ 27/05/2025
  • شرح وتفسير الرسالة إلى العبرانيين الجزء 184 من شرح الإصحاح الثاني عشر تابع عدد 22 بتاريخ 20/05/2025
  • موضوع الاختيار الالهي – عظة رأس السنة 2025 – الجزء رقم 18 والأخير– 13/05/2025
  • موضوع الاختيار الالهي – عظة رأس السنة 2025 – الجزء رقم 17– 06/05/2025
  • موضوع الاختيار الالهي – عظة رأس السنة 2025 – الجزء رقم 16– 29/04/2025

CyberChimps WordPress Themes

© Enfatha