Enfatha

  • الصفحة الرئيسية
  • تعريف الموقع
  • شرح وتفسير الكتاب المقدس
    • شرح وتفسير العهد القديم
      • شرح أسفار موسى الخمسة
      • شرح الأسفار الشعرية
        • شرح سفر نشيد الأنشاد
          • مقدمة شرح نشيد الأنشاد
          • شرح نشيد الأنشاد الإصحاح الأول
          • شرح نشيد الأنشاد الإصحاح الثاني
          • شرح نشيد الأنشاد الإصحاح الثالث
          • شرح نشيد الأنشاد الإصحاح الرابع
    • شرح وتفسير العهد الجديد
      • شرح إنجيل متى
        • مقدمة شرح إنجيل متى
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الأول
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثاني
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثالث
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الرابع
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الخامس
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السادس
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السابع
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثامن
        • شرح إنجيل متى الإصحاح التاسع
        • شرح إنجيل متى الإصحاح العاشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الحادي عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثاني عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثالث عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الرابع عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الخامس عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السادس عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السابع عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثامن عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح التاسع عشر
        • شرح إنجيل متى الإصحاح العِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الواحد والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثاني والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثالث والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الرابع والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الخامس والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السادس والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح السابع والعِشْرون
        • شرح إنجيل متى الإصحاح الثامن والعِشْرون
      • شرح وتفسير رسالة أفسس
        • مقدمة شرح رسالة أفسس
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الأول
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الثاني
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الثالث
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الرابع
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح الخامس
        • شرح وتفسير أفسس الإصحاح السادس
      • الرسالة إلى العبرانيين
        • مقدمة الرسالة إلى العبرانيين
        • الإصحاح الأول من الرسالة إلى العبرانيين
        • الإصحاح الثاني من الرسالة إلى العبرانيين
  • عظات روحية ولاهوتية
  • نبذات روحية قصيرة
  • مقالات روحية ولاهوتية
  • اكتب لنا رسالتك

Daily Archives: 17 يوليو, 2011

سواقي الله ملآنة ماء

Posted on 17 يوليو, 2011 by admin

سواقي الله ملآنة ماء ( مز65: 9)

+ محاولات مستحيلة يصنعها الإنسان المسكين ، فهذا يحمل فأسه وآخر مُعداته الحديثة ، وبتعب ووجع وأنين طويل ليخرُج في نهاية تعبه ببئر يرتوي منه ويحيا .

+ فهذا بئر عميق منظره رائع وشهي للعيون : بئر شهوات ومسرات عالمية ، يتجمع حوله شباب وشابات ، رجال ونساء ، يغترفون منه بنهمٍ شديد … أسألكم يا إخوتي : ما قيمة الجرعة من هذا البئر ؟ كل منهم يُجيب : [ لذيذة وقتياً . لكنها تركتني أشدّ عطشاً مما كنت ] ، ويصرُخ آه … أنا عطشان مسكين !!!

+ ها جماعة أُخرى تتجمع حول بئر يا لجماله : [ أمان ، راحة ] ، إنه بئر الثروة والمال … أسألكم ما حالكم ! [ كلٌ يصرخ أنا عطشان ] … ماذا !!! أنتم بئركم لا يحتاج لهذا الصُراخ المُرّ ، المياه كلها في أيديكم : [ كلوا ، اشربوا . تمتعوا ] ؛ آه لو علمت أن كل هذا يأكله السوس والصدأ ؛ [ أنا أعلم هذا ، أنا غير مرتاح … أنا عطشان مسكين !!! ] …

+ هُنا الأمان : جماعة أنيقة وجيهة ن عليها سمات الكرامة والجدية ولهم صيت وشهرة ، الكل يجري حولهم ، أنه بئر العلم ، هذا ذو مركز سامي ، وذلك ذو عقلية راجحة ، وهذا حصل على أعلى الشهادات الدراسية ، إنه مرتاح . أسالكم عن ماء بئركم !! كل منهم يرُد بلهجة صارمة عليها سمة الجدية وفيها كبرياء مُختلط بمذلة مُستترة ، ومرارة دفينة ولا يُريد أن يتكلم ، فهمت [ هو عطشان مسكين ] .

+ يا لعظمة هذا البئر ، ماؤه دافئ ، يُدفئ القلب المُثلج ، ويُضمد الجرح الدامي أسمه بئر العواطف والمحبة البشرية ، أُسرة يبدو فيها الحب والترابط ، يا لسعادتكم !! [ اسكت … يا لشقائُنا ومرارة حياتنا يوم أن يرسُب واحد في أسرتنا في الامتحان ، أو يمرض واحد منا ، يتحول بيتنا جحيم ] … كلٌ يصرُخ : أنا عطشان مسكين .

لقد طالت رحلتي وتعبت . آه . آه … أين الماء ؟؟؟ أنا عطشان ، أنا عطشان .

+ ولدي حبيبي !!

* من يُنادي ؟

+ أنا

* من أنت

+ [ أنا عطشان ] (يو19: 28)

* ما حالك أنت أيضاً ؟

+ أنا يسوع حبيبك ، حملت عطش البشرية كلها ، جف حلقي ونشفت شفتي على الصليب من أجلك … أنا عطشان  ليس للماء مثلك ، ولكن لكل نفس تُريد أن تشرب ، جنبي يفيض ماء لترتوي ، أنا أُنادي لِأُعَرِّف الكُل سرّ الارتواء العجيب : [ أن عطش أحد فليُقبل إليَّ ويشرب ] (يو7: 37) ؛ فأنا أقول لك [ إن شعبي عمل شرين ، تركوني أنا ينبوع المياه الحية لينقروا آباراً مُشققة لا تضبط ماء ] (أر2: 13) .

سرّ تعب كل الجماعات التي قابلتهم ، أنهم أولاً: تركوني أنا الينبوع الأصيل لأن [ كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضاً . ولكن من يشرب من الماء الذي أُعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد ، بل الماء الذي أُعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبُع إلى حياة أبدية ] ( يو4: 13، 14 ) ، ثانياً : حفروا لأنفسهم وبقوتهم الشخصية ظانين أن آبارهم بدوني ترويهم ن ولكنها سراب مُزعج لهم ، آه يا ابني [ لو علمت عطية الله … لطلبت منه فأعطاك ماءً حياً ] ( يو4: 10 )

* الآن حبيبي وربي وإلهي : أسدل ستاري عن مسرحية فاشلة تماماً ، أسرع بمياه ينبوعك [ واعطني هذا الماء لكي لا أعطش ] ( يو4: 15 ) ، [ لأن عندك ينبوع الحياة ] ( مز36: 9 ) ؛ بغباوة أو بمعرفة بعلم أو بدون علم ، ولكن عند صليبك أسجد : ارويني من نبعك يا فاديَّ . [ فكل الذين يتركونك يخزون . لأنهم تركوا الرب ينبوع المياه الحيه ] ( أر7: 13 ) ؛ هدمت كل آباري ، يكفيني بئر حُبك حتى ولو بدى كبئر يوسف الفارغ من المياه ، ولكنه ارتوى منك براً وفداء .

+ لي شروط ولدي : [ الأرض التي أنت داخل إليها لكي تمتلكها ، ليست مثل أرض مصر ( أرض التعب والجدب ) التي خرجت منها حيث كُنت تزرع زرعك وتسقيه برجلك كبستان بقول ( أي بعيداً عني وبنفسك ) بل الأرض التي أنت عابر إليها لكي تمتلكها هي أرض جبال بقاع ، ومن مطر السماء تشرب ماء ( أي من نعمتي بالروح القدس وليس بعملك وعرقك ) ] ( تث11: 10، 11 )

* نعم يا سيدي سأكف عن فلسفتي ورأيي . الآن أخضع عند موطئ قدميك سامعاً صوتك [ استقي مياهاً بفرح من ينابيع الخلاص ] ( أش 12: 3 ) ، وسأشرب من ينبوعك السماوي ومطرك الهاطل بفيض وغزارة .

+++ الروح والعروس يقولان تعالى . ومن يسمع فليقل تعال ، ومن يعطش فليأتِ ، ومن يرد فليأخذ ماء حياه مجاناً ( رؤ22: 17 )

+++ أيها الْعِطَاشُ جميعاً هَلُمُّوا إلى المياه ، الذي ليس له فضة ، تعالوا واشتروا وكلوا ، هَلُمُّوا اشتروا بلا فضة وبلا ثمن : خمراً ولبناً ( أش 55: 1)

* سيدي الأرض كلها تُناديك ، أرويها يا من أنت وحدك [ تعهدت الأرض وجعلتها تفيض ، تُغنيها جداً ، سواقي الله ملآنة ماء ] ( مز65: 9 )

Posted in نبذات روحية قصيرة | Tags: الله, المهندس, سواقي, فؤاد, فريد, قلتة, ماء, ملآنة |

أردننا يا رب إليك فنرتد

Posted on 17 يوليو, 2011 by admin

[ أردننا يا رب إليك فنرتد ] ( مراثي5: 21 )

+ إنه شابٌ عجيبٌ للغاية يَحْيَا حَيَاة كُلُّهَا تَهَاون وفساد وشرّ ، وكان هذا الشاب مُتَعَدِّيَاً كُل قَانُوُن وَكُل سُّلْطَه وَكُل نَصِيْحَة فيقول : [ أُريد أن أحيا حياتي حُراً لا قيد عليها ولا يهمُني شيء مما يُقال عليَّ أو يتبعني من أذى نتيجة حُريتي ] ، وبات على هذا الحال يهرب من القانون بِكُل الْطُّرُق الْمُلْتَويِة ويظهر بطولات ، هكذا يهرب بكل شقاوة ، وَكَانَت أُمُّه ذَات الْشَبَاب الْنَّاضِر تخاف على ابنها هذا وتُحذرهُ من عواقب أعماله هذه ، ولكن هيهات ، فبكل عناد وكبرياء يهز كتفيه ويقول : [ اترُكيني وحالي، حُريتي هي الأساس ، فالناس كلهم لا يعرفون ما أعرف ] ، وبلغت ثقته بنفسه وبأعماله مُنتهاها ، وأخيراً وقع هذا الشاب في يد العدالة وَاقْتِيْد إِلَى الْمُحَاكَمَة وَحَضَرَت أُمُّه قَاعَة الْحُكْم ، وكان الشاب ابنها في قفص الاتهام لا يبدو عليه أي علامة من عَلَامَات الْحَسْرَة أو الندم ، بل بِكُل تَفَاخُر سَمِع الْحُكْم … ! [ ثلاثة سنوات سجن ] ، ارْتَسَمَت حِيْنَئِذ عَلَى وَجْه أُمِّه الْشَّابَّة مَوْجُه مِن الْحُزْن وَالْكَآبَة ، وَاحْمَرَّت وَجْنَتَيْهَا وَانْسَابَت الْدُّمُوْع بِغَزَارَة عليها ، لعلها تُطْفِئ لَهِيْب تِلْك الْوَجْنَتَيْن الْمُتَّقِدَتَيْن بِالاحْمِرَار ، فرآها ابنها الشاب بهذا المنظر في آخر منظر لها قَبْل أَن يَدْخُل ظُلْمَة السجن، وانصرفت الأم لتقول: [ … آه … يا ابني ، ليتك تعود بسرعة وترتد إليَّ ] …

وعادت إلى منزلها يَعْتَصِرُهَا الْأَلَم وَيُمَتَّص شَبَابِهَا الْغَض ، لَيَالِيْهَا بُكَاء وَنَحِيب ، وَنَهَارُهَا ذِكْرَيَات مَرَار ، ابنها حبيبُها يُصيب قلبُها بِوَجَع يَصْعَد مَع أَنَفَسَاهَا ، ودخل الشاب السجن وهو غير مُهتم بأي شيء ، وَظَلَّ فِي عِنَادِه وَكِبْرِيَاءَه يَقُوْل : [ مهما كان سأتمتع بحُريتي ] ، ويُزيد في تأكيد كِبْرِيَاءَه قائلاً : [ أَن غَبَائِي هو الذي أوقعني في يد العدالة ، فَسَوْف لَا أَسْقُط فِي يَدِهَا مَرَّةٌ أُخْرَى ] ، ثم انتهت فترة السجن وَخَرَج الْابْن لِتَوِّه وَهُو يُفَكِّر أن لَا يُذْهِب إِلَى أُمِّه لكي لا تمنعهُ عن حُرِّيَّتِه الَّتِي يَدَّعِيَهَا ، ولكنه لَم يَعْرِف مَكَان إِلَّا بَيْت أُمِّه ، فَذَهَب إِلَيْهَا وَقَرَع الْبَاب ، فَخَرَجْت الْأُم يَعْلُو رَأْسِهَا الْمَشِيب وَوَجْهُهَا قَد تَجَعُّد وَظَهْرِهَا تَقَوَّس ، فنظر الابن إلى تلك السيدة العجوز وحقق النظر فيها ليعرف من هذه ؟  واستمر في النظر إليها لمُدة ثانيتين .. !! .. ثم صرخ : [ أُمِّي ] ، فَرَكَض إِلَيْهَا وَاحْتَضَنَهَا بين يديه وَبَكَى بُكَاءً شَدِيْداً ، فَلِأَوَّل مَرَّة يِعْرَف أَن حُرِّيَّتِه هَذِه كَاذِبَة ، ويطلب من أمه باتضاعٍ عجيب وهو ساجداً عند قدميها : [ آَه . يَا أُمِّي أَنَا سَبَّبْت لَكِ أَلَمٌ مَرِيْر . سَامِحِينِي فَسَوْف لَا أَعُوْد إِلَى حَيَاتِي الْشَّقِيَّة الْمَرْيَرَة ، لِأَنِّي لِأَوَّل مَرَّة أُفُّهُم آَثَارُهَا … آَه . آَه ، هَل شُرُوْرِي فَعَلْت إِلَى هَذَا الْحَد ؟ ] ، ثُم عَكَف بعد ذلك على حِفْظ شَبَابَه فِي أَحْسَن حَال .

+ ماذا قد رأيتُ الآن يا حبيبُنا القارئ ؟ أي حالٌ أنت فيه ؟ أين أنت من قصة ذلك الشاب ؟ فإن كُنت بنفس ذات حال الشاب ، فهيا الآن أُخرج من السجن ولا تتردد واذهب إلى بيت أبيك السماوي ، كفى اليوم طعام الخنازير ، إنك سَوْف لَا تَطْرُق الْبَاب مِثْل ذَلِك الْشَّاب ، بَل سَتَجِد نَفْسَك أَمَام مَنْظَر عَجِيْب عِنْد الجُلْجُثَة ، حيث ترى نتيجة خطاياك وخطاياي وخطايا العالم كله ، أن الرب يسوع هو الذي يُكلمُك : [ من أجلك احتملت العار ، غطى الخجل وجهي ] ( مز69: 7 )

يا ليت هذا فقط بل أنهُ [ أُسْلِمَ مِن أَجْل خَطَايَاك ] ( رو4: 25 )

وأيضاً ليس هذا فقط بل أنه [ مَات مِن أَجْل الْفُجَّار ] ( رو5: 6 )

+ قد تكون سمعت هذا من قبل ، أما اليوم فأنت تقترب من بيت الآب ، أسرع لا تتأخر فَسَتَجِدُه أَرْسَل ابْنَه وَحِيَدَه حَبِيْبهُ إِلَيْك ، وَدِمَاؤُه مَلَأَت رَأْسِه ، وَأَشْلاء جَسَدِه مُمَزَّقَه عَلَى الْصَّلِيب وَجَبِيْنُه مُنْحَنِي ، قف أمامه ولو ثانيتين وتحقق مما فعلته وجلبته على ابن الله !

يا للعجب يا ربي يسوع [ فَلَيْس لِأَحَد حُب أَعْظَم مِن هَذَا ، أَن يَضَع أَحَد نَفْسَه لِأَجْل أَحِبَّائِه ] (يو15: 13)

+ آه يا مجروح لأجلي [ أَدَّبْتَنِي فَتَأَدَّبْت كَعِجْل غَيْر مَرُوْض ، تَوِّبْنِي فَأَتُوْب . لِأَنَّك أَنْت الْرَّب إِلَهِي ] ( أر31: 18 ) ، يزداد ضغط آلامك عليَّ الآن [ فَيَا رَبِّي إِلَه الْجُنُوْد أَرْجَعَنِي ، أَنِر بِوَجْهِك فَأَخْلُص ] ( مز80: 19 )

+ سلامٌ لك يا ابني ، جراحي هي الجواب الوحيد [ فَيُوْجَد رَجَاء لِآخِرَتِك … فَيَرْجِع الْأَبْنَاء إِلَى تُخُمِهِم ( وضعهم ) ] ( أر31: 17 )

فقط [ أجعل قلبك نحو السكة الطريق .. ] ( أر31: 21 )

فانا ما زلتَ [ خروف قائم كأنه مذبوح ] ( رؤ5: 6 )

[ أروي النفس المعيبة وأملأ كل نفس ذائبة ] ( أر31: 25 )

آه يا ربي كُنت مُتعب الآن أستريح [ استيقظت ونظرت ولذ لي نومي ] ( أر31: 26 )

Posted in نبذات روحية قصيرة |
يوليو 2011
دنثأربخجس
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31 
« يونيو   أغسطس »

تصنيفات

بركة لقاء قداسة البابا

  • شرح وتفسير العهد الجديد
  • شرح وتفسير العهد القديم
  • شرح أسفار موسى الخمسة

الأرشيف

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • ديسمبر 2021
  • نوفمبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • سبتمبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • يونيو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017
  • نوفمبر 2017
  • أكتوبر 2017
  • سبتمبر 2017
  • أغسطس 2017
  • يوليو 2017
  • يونيو 2017
  • مايو 2017
  • أبريل 2017
  • مارس 2017
  • فبراير 2017
  • يناير 2017
  • ديسمبر 2016
  • نوفمبر 2016
  • أكتوبر 2016
  • سبتمبر 2016
  • أغسطس 2016
  • يوليو 2016
  • يونيو 2016
  • مايو 2016
  • أبريل 2016
  • مارس 2016
  • فبراير 2016
  • يناير 2016
  • ديسمبر 2015
  • نوفمبر 2015
  • أكتوبر 2015
  • سبتمبر 2015
  • أغسطس 2015
  • يوليو 2015
  • يونيو 2015
  • مايو 2015
  • أبريل 2015
  • مارس 2015
  • فبراير 2015
  • يناير 2015
  • ديسمبر 2014
  • نوفمبر 2014
  • أكتوبر 2014
  • سبتمبر 2014
  • أغسطس 2014
  • يوليو 2014
  • يونيو 2014
  • مايو 2014
  • أبريل 2014
  • مارس 2014
  • فبراير 2014
  • يناير 2014
  • ديسمبر 2013
  • نوفمبر 2013
  • أكتوبر 2013
  • سبتمبر 2013
  • أغسطس 2013
  • يوليو 2013
  • يونيو 2013
  • مايو 2013
  • أبريل 2013
  • مارس 2013
  • فبراير 2013
  • يناير 2013
  • ديسمبر 2012
  • نوفمبر 2012
  • أكتوبر 2012
  • سبتمبر 2012
  • أغسطس 2012
  • يوليو 2012
  • يونيو 2012
  • مايو 2012
  • أبريل 2012
  • مارس 2012
  • فبراير 2012
  • يناير 2012
  • ديسمبر 2011
  • نوفمبر 2011
  • أكتوبر 2011
  • سبتمبر 2011
  • أغسطس 2011
  • يوليو 2011
  • يونيو 2011
  • يناير 2011

صفحات

  • المتواجدون الآن
  • تعريف الموقع
    • محتويات الموقع
    • اتصل بنا

أحدث المقالات

  • شرح وتفسير الرسالة إلى العبرانيين الجزء 189 من شرح الإصحاح الثاني عشر تابع عدد 23 بتاريخ 24/06/2025
  • شرح وتفسير الرسالة إلى العبرانيين الجزء 188 من شرح الإصحاح الثاني عشر تابع عدد 23 بتاريخ 17/06/2025
  • شرح وتفسير الرسالة إلى العبرانيين الجزء 187 من شرح الإصحاح الثاني عشر تابع عدد 22 بتاريخ 10/06/2025
  • شرح وتفسير الرسالة إلى العبرانيين الجزء 186 من شرح الإصحاح الثاني عشر تابع عدد 22 بتاريخ 03/06/2025
  • شرح وتفسير الرسالة إلى العبرانيين الجزء 185 من شرح الإصحاح الثاني عشر تابع عدد 22 بتاريخ 27/05/2025

CyberChimps WordPress Themes

© Enfatha